الأحد، 29 مايو 2011



                 مشروع النخلة


في أروع عمل يمكن أن تراه العين.. يتحول به الحلم إلى حقيقة والمياه إلى بسيطة أخذت ملامح مشروع جزيرة النخلة
تطفو على سطح مياه الخليج ، لتأذن بميلاد أضخم مشروع سياحي تقيمه دبي والذي به تتحول مساحة كبيرة من مياه الخليج
التي طالما عبرتها السفن إلى ارض تقام عليها أفخم الفنادق والفيلات وأروع مراكز التسوق وأبهى الحدائق وأحلى الألعاب
ولتشكل هذه المساحة الجديدة أكبر جزيرة صناعية في العالم يمكن رؤيتها من على سطح القمر مثلها مثل سور الصين العظيم
ويستهدف هذا المشروع العملاق إقامة جزيرتين كل منهما تأخذ شكل النخلة من اجل تحقيق أكبر مساحة من الشواطئ لدبي
ويمتد من كل نخلة 17 فرعاً تتصل بالجذع المتصل بالبر ويتكلف المشروع 3 مليارات دولار أمريكي، ومن المتوقع
أن يستقبل أول دفعة من السياح في عام 2005-2006. وسوف يستغرق إنشاء كل جزيرة نحو عامين ويستخدم
نحو 80 مليون متر مكعب من الصخور والرمال في عمليات الردم إلى جانب عامين لإقامة البنية التحتية والفنادق
والحدائق الترفيهية. وقد أجرت إدارة مشروع النخلة خلال مشاركتها في معرض بورصة السياحة الدولية في برلين
ضمن المشاركين في جناح دبي مفاوضات مع أكثر من 8 شركات من كبرى الشركات الألمانية العاملة في قطاع الفنادق
بشأن إقامة فنادق لها في مشروع النخلة من أضخم المشاريع السياحية والفندقية في العالم لذلك تحرص إدارة المشروع
على المشاركة في كافة المعارض السياحية الدولية للتسويق
للمشروع ولإبراز دبي كوجهة سياحية متميزة .


الطالبة : آمنة سالم



الطالبة : خديجة راشد


تعد "مدينة مصدر" مشروع التنمية المستدامة الأكثر طموحاً على مستوى العالم في يومنا هذا، إذ ستكون أول مدينة في العالم خالية تماماً من إنبعاثات الكربون والنفايات الناتجة عن احتراق الوقود، وتعتمد بالكامل على مصادر الطاقة المتجددة.

وكونها جزءا من "مبادرة مصدر" التي تجسد الالتزام الاستراتيجي طويل الأمد لحكومة أبوظبي بتسريع وتيرة عملية تطوير ونشر حلول طاقة المستقبل، سترتقي "مدينة مصدر" بالتنمية والعيش المستدامين إلى مستويات أرفع، وتساعد العالم في فهم كيفية بناء مدن المستقبل. وتعد "مدينة مصدر"، مجمعاً للتكنولوجيا النظيفة نجح في استقطاب أفضل ما يجود به العالم في جميع جوانب التنمية المستدامة، ابتداءً من الطاقة المتجددة وانتهاء بالوقود الحيوي. وستحتضن المدينة المنتظرة شركات متنوعة التخصصات، ومبتكرين، وممولي المشاريع، ومزودي خدمات البحث والتطوير، ورواد الأعمال، ومزودي الحلول، بحيث يشكلون جزءاً من الرحلة الطموحة لبناء "مدينة مصدر" والعمل والعيش فيها.


                                  " مصـــــدر "


اموووووووووووووووووووت بك مآآدري وش اللي تريـــــــــــــــدهـ .. وش تبغـــــي آكــــــثر دآآآمنــــــــــي ( ميتن ) حي !



قلبــن نظيــف ويعشقكـ . . لعنبـــــــــــــو حيّـك ؟ لآآآ تستهـــــــين بــــــــــــــه

الجمعة، 27 مايو 2011

تحفة معمارية ( جزيرة النخله)

جزيرة النخلة

سميت جزيرة النخله لأنها ببساطه عباره عن جزيرة اصطناعيه بنيت في البحر على شكل نخلة كبيرة، يوجد بها مجمعات فلل راقيه المستوى بالأضافه الى 40 فندق فخم، كما يوجد بها اندية رياضيه راقيه تابعه للفنادق والمجمعات السكنية.


التكلفة التقريبية لجزيرة النخلة في جبل علي تصل الى ملياري دولار اميركي، كما قال سلطان بن سليم الرئيس التنفيذي لشركة النخلة الحكومية المشرفة على المشروع، وكشف في مؤتمر صحافي عقده عن التصميم المتكامل للجزيرة، متوقعا ان تصبح وجهة عالمية تستقطب الزوار من انحاء العالم نظرا لتفرد العناصر المعمارية في الجزيرة ومن بينها البيوت المائية التي سيبلغ عددها 1060 بيتا مشيدة على دعائم خرسانية ستطرح للبيع بطريقة الحجز المسبق خلال ايام المعرض. وسيتم تشييد الجزيرة الصناعية الثانية على شكل نخلة تتألف من جذع و17 سعفة وجزيرة هلالية الشكل تلعب دور كاسر الامواج.



وستشكل البيوت المائية سلسلة طولها 12 كيلومترا كما سيتم اجراء تعديلات على اطراف الجزيرة الهلالية لتأخذ شكل اصابع تضم شققا سكنية فخمة، وسيتم ايضا بناء جزيرتين صغيرتين على طرفي الجزيرة الهلالية تضمان مرافق تسوق. وذكر بن سليم ان جذع النخلة الذي يبلغ طوله 2.4 كم سيضم قرية بحرية تحتوي على حوض بحري هو الاول من نوعه في المنطقة تعيش بداخله حيتان وكائنات بحرية.

وتضم الجزيرة ايضا ثمانية فنادق ترتفع لثمانية طوابق كحد اقصى ويحتوي كل منها على 400 غرفة كحد اقصى ايضا لتكون بمثابة منتجعات هادئة. وستضم هذه الجزيرة الممتدة مسافة 7 كيلومترات وبعرض 7.5 كم، حوالي الفي فيلا وشقق فخمة اضافة للبيوت المائية.



عمل الطالبة: سميرة محمد خلفان

الخميس، 26 مايو 2011

زايد و التعليم في دولة الإمارات و انجازات القطاع الصحي في دولة الامارات






زايد و التعليم في دولة الإمارات و انجازات القطاع الصحي في دولة الامارات


اعداد الطالبة : خدية سعيد
الصف: العاشر/5


القطاع الصحي في دولة الإمارات


القطاع الصحي في دولة الإمارات



شهدت العقود الأربعة الأخيرة إنجازات هائلة لقطاع الخدمات الصحية في دولة الإمارات، وفي نفس الوقت واجه هذا القطاع قائمة متزايدة من التحديات الصحية الجديدة على المجتمع المحلي. هذه الحقيقة اتضحت يوم السبت الماضي، مع تصريح رئيس اللجنة الوطنية العليا للتحصين، بعزم اللجنة أثناء اجتماعها أمس الأحد في دبي، على مناقشة تقرير وتوصيات اللجنة الإقليمية بشأن خلو الدولة من مرض شلل الأطفال. ويأتي هذا الإنجاز بعد فترة ليست بالطويلة، من إعلان منظمة الصحة العالمية عن خلو دولة الإمارات من مرض الملاريا، لتكون بذلك هي الدولة الأولى في منطقة الشرق الأوسط التي نجحت في تحقيق هذا الإنجاز. ويبدو بشكل واضح أيضاً، أن عجلة التطور والتقدم في هذا القطاع الحيوي، لن تتوقف أو يتباطأ دورانها في أي وقت قريب. ففي نفس اليوم أعلن وزير الصحة أن الربط الإلكتروني بين المناطق المختلفة بالدولة، وصل حالياً إلى مراحله النهائية، وستبدأ خطواته التنفيذية الشهر الجاري، وهي علامة مهمة على طريق رفع مستوى الخدمات الطبية في أنحاء الدولة، وزيادة الفعالية وكفاءة التشغيل بين المستشفيات والعيادات وبقية أجزاء الشبكة الصحية. ويجرى أيضاً العمل على قدم وساق في العديد من المبادرات الصحية الأخرى، مثل مراكز الإخصاب التي أخذت دورها التشريعي والقانوني وتنتظر حالياً صدور المرسوم الخاص بها، ومشروع زراعة الأعضاء الذي يحيط به الكثير من المعضلات القانونية والدينية والأخلاقية.

هذان المشروعان الأخيران، يظهران جانباً خاصاً من التحديات التي أصبحت تواجه المجتمع الطبي حالياً في الدولة. فبخلاف غياب القدرة الفنية والبشرية، يظل فقدان التطور القانوني والتشريعي، إحدى أهم العقبات أمام محاولات اللحاق بما يمكن للطب الحديث أن يقدمه للمرضى. وهو ما اتضح من خلال المناقشات التي دارت ضمن فعاليات ندوة الميثاق الإسلامي العالمي للأخلاقيات الطبية والصحية، التي عقدت برعاية اللجنة الوطنية لأخلاقيات الرعاية الصحية نهاية الشهر الماضي. وقبل ذلك في شهر نوفمبر، تسلمت لجنة الشؤون الصحية في أمانة المجلس الوطني مشروع قانون اتحادي، بشأن المسؤولية الطبية، للبدء في مناقشته قبل عرضه على المجلس في دور انعقاده الثاني في الفصل التشريعي الرابع. ورغم أن عنوان هذا القانون هو المسؤولية الطبية، إلا أنه يتعامل في الكثير من بنوده مع القضايا الأخلاقية والجوانب الاجتماعية للاختراقات الطبية والعلمية، التي أصبحت جزءاً لا يتجزأ من أي نظام رعاية صحية متطور يسعى لتقديم الأفضل والأحدث لأفراد المجتمع. وهو ما يفرض على المشرِّع ضرورة موازاة التطورات الطبية، أو على الأقل بذل الجهد للحاق بها.

الجانب الآخر من التحديات التي أصبحت تواجه المجتمع الطبي، اتضحت من الأسئلة التي وجهها مؤخراً أعضاء المجلس الوطني الاتحادي لوزير الصحة، ويتوقع أن يجيب عليها أثناء انعقاد المجلس غداً الثلاثاء. السؤال الأول يتعلق بقضية ارتفاع معدلات أمراض السكر والسرطان والقلب، وبالتحديد الأسباب التي أدت إلى زيادة نسب انتشار تلك الأمراض لتسجل أرقاماً قياسية. حيث تشير البيانات الطبية إلى ارتفاع نسبة انتشار مرض السكري إلى أكثر من 20% بين مواطني الإمارات، فيما تعتبر أمراض القلب والأوعية الدموية السبِب الرئيسي الثاني للوفيات في الدولة. وإجابة هذا السؤال، أو الجزء الخاص منه بالأسباب، تتعلق بما يعرف طبياً بأمراض نوعية أو نمط الحياة. فليس بغائب على أحد، أن المجتمع الإماراتي شهد تغيراً جذرياً في نوعية الحياة خلال العقود القليلة الماضية، على صعيد كمية ونوعية الغذاء، ومن ناحية حجم المجهود البدني اليومي، وانتشار العادات الصحية السلبية، مثل التدخين وخلافه. وهذا الوضع لا يخص الإمارات بالتحديد، ففي الوقت الذي تحتل أمراض القلب والشرايين المرتبة الثانية في عدد الوفيات في الدولة بعد حوادث الطرق، نجد أن نفس هذه الأمراض تحتل رأس قائمة أسباب الوفيات حول العالم، وخصوصاً الدول الغنية. وهو ما ينطبق أيضاً على السكري، وعلى بعض الأمراض السرطانية، التي أصبح مؤكداً علاقتها بنوعية الغذاء، وبالعادات الصحية السلبية الأخرى. بالإضافة إلى أن التطور الهائل الذي شهدته الرعاية الصحية في الدولة خلال العقود الماضية، شكل سبباً (نسبياً) في زيادة عدد الحالات. فمع تطور الخدمات الصحية واتساع نطاقها الجغرافي، ازدادت الحالات التي يتم تشخيصها بنجاح، لتضاف لاحقاً إلى إحصائيات انتشار تلك الأمراض.

السؤال الآخر الذي وجه لوزير الصحة، يتعلق بتهديد خاص للأمن الصحي في الدولة، ويتمثل في احتمالات انتقال الأمراض المعدية مع العمالة الوافدة. هذا التهديد حقيقي وخطير بالفعل، ولكنه لا يقتصر على الدولة فقط، بل يشمل جميع دول العالم، في ظل السهولة الحالية للسفر والانتقال بين الدول والقارات. وبالطبع تتميز دولة الإمارات، مثلها مثل الدول الأخرى المستقطبة لأعداد كبيرة من العمالة المؤقتة، بوضع خاص، يجعلها أكثر عرضة لهذا النوع من التحدي الصحي. ولكن إذا ما كان التاريخ دليلاً، فقد نجحت السلطات الصحية في الدولة في حماية سكانها من هذا الخطر إلى حد كبير. ويكفي أن نذكر أن الإمارات لم تشهد حالة واحدة من أنفلونزا الطيور، أو "السارس"، ولا زال عدد حالات الأيدز بها منخفضاً جداً بالمعايير الدولية. وللأسف لا تتوفر لي إحصائيات محددة، عن خطر ميكروب السل الرئوي المقاوم للعقاقير، الذي يؤرق العديد من الجهات الصحية الرسمية حول العالم. وهو ما يجعل الصورة الصحية في الدولة، مزيجاً من الإنجازات المتلاحقة، المكتنفة بالعديد من التحديات الخاصة والخطيرة، والتي تتطلب مواجهتها يقظة دائمة وفعالية خاصة في التنفيذ والأداء.


اعداد الطالبة : خدية سعيد
الصف: العاشر/5

برج خليفة..!

هذا فيديو عن افتتاح برج خليقة




برج خليفة

ناطحة سحاب تقع في إمارة دبي بالإمارات العربية المتحدة ويعد برج خليفة أعلى بناء شيده الإنسان وأطول برج في العالم بارتفاع 828 متراً. بدأ بنائه في إمارة دبي بالإمارات العربية المتحدة في 21 سبتمبر 2004 وتم الانتهاء من الهيكلة الخارجية في الأول من أكتوبر 2009، وتم افتتاحه رسمياً في 4 يناير 2010، ليصبح البناء الأعلى في العالم حالا محل برج تايبيه 101 في تايوان.


الإنشاء

بدأ العمل في يناير 2004 الذي يتم بناءه في وسط دبي وبلغت تكلفته الإجمالية 1.5 بليون دولار أميركي[4]؛ وتم افتتاحه في 4 يناير 2010 بحضور الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم حاكم دبي. ويبلغ طول البرج 828 مترا وستكون المساحة الإجمالية 4,000,000 متر مربع وسيضم 37 طابقاً كفندق ليضم 403 جناح فندقي، وسيضم 57 مصعد كهربائي وسيكون أسرعهم 10م/ثانية، وللوصول إلى 500 م تحتاج إلى 55 ثانية وتمتلكه شركة إعمار العقارية وتعد واحدة من أكبر الشركات العقارية في العالم.و قد تولت عملية البناء شركة Samsung C&T.
وهذا البرج الذي يرتفع بسرعة طابق كل ثلاث أيام (تقريبا) شكل البناء الرئيسي في مشروع عمراني ضخم بقيمة 20 مليار دولار يتوقع أن يغير ملامح المدينة.
وأوضح روبرت بوث المدير التنفيذي في الشركة الإماراتية التي تنفذ المشروع أنه سيتم استخدام المبنى لأغراض متعددة، وسيضم المبنى محلات تجارية وأماكن للترفيه وفندقاً ووحدات سكنية وأجنحة خاصة للمؤسسات وحديقة بانورامية. وتم افتتاحه في 4 يناير 2010 والمكون من 124 طابقا.

الخصائص

يضم البرج أعلى شرفة مشاهدة مفتوحة للجمهور، وكذلك أعلى مسجد، وأعلى مطعم، وأعلى حوض سباحة، فضلا عن أرقام تخص مكونات البرج الذي شارك بتنفيذه نحو 12 ألف عامل ومهندس منذ بدء إنشائه عام 2004
بلغت تكلفة المبنى حوالي 1.5 مليار دولار بإجمالي مساحة مبنية 526760 مترا مربعا مقسمة إلى 171870 مترا مربعا للوحدات السكنية و27870 مترا مربعا للمكاتب. 124مائتي طابق تضم نحو 1044 شقة سكنية قيل إن 90% منها بيع رغم تأثير الأزمة المالية العالمية على القطاع العقاري بالمنطقة، بالإضافة إلى شركات وفعاليات تجارية.

إطلاق اسم خليفة عليه
أثناء الافتتاح، أعلن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات حاكم دبي، عن تغيير اسم البرج من دبي، إلى برج الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان (رئيس الدولة) وذلك كتكريم له على جهوده، وعلى دعمه اللامحدود لدبي وغيرها من الإمارات الأخرى في البلاد

عمل الطالبة سميرة محمد

إنجـازات دولة الـإمارات العربية !


إنجـازات دولة الـإمارات العربية :

قامت دولة الإمارات العربية المتحدة، في الثاني من ديسمبر من العام 1971م. وهي دولة اتحادية تضم سبع إمارات هي:- أبو ظبي، دبي، الشارقة، رأس الخيمة، أم القيوين، عجمان، والفجيرة. وقد حققت الدولة ومنذ قيام الاتحاد إنجازات تنموية هائلة في فترة وجيزة من عمر الزمان. منها على سبيل المثال:-

*

تعتبر دولة الإمارات ثالث أغنى دولة في العالم من حيث دخل الفرد حيث يبلغ 16.471 دولار.
*

تعتبر رابع أكبر دولة منتجة للنفط في العالم بإنتاجية قدرها2.5 مليون برميل في اليوم. أما في مجال الخدمات الاجتماعية والصحية والتعليمية فقد حققت دولة الإمارات عدة إنجازات تمثلت قي:-
*

انخفاض معدل الجريمة بحيث تعتبر من أدنى المعدلات في العالم – 19 من كل 1000.
*

انتشار التعليم بنسبة مدرس لكل 12 طالب
*

انتشار الخدمات الصحية بنسبة طبيب لكل 311 مريض، وبنسبة سرير مستشفى لكل 853 مريض.
*

تطور الاتصالات ووسائل النقل بنسبة سيارة لكل 6 أشخاص، وهاتف لكل ثلاثة.

الأرض والسكان

تبلغ مساحة دولة الإمارات العربية المتحدة حوالي 83.600 كيلو متر مربعاً وتضم دولة الإمارات حوالي 200 جزيرة.

يقدر عدد سكان البلاد بحوالي 2.23 مليون نسمة. ومواطنو البلاد عرب كانوا في الماضي بدواً ويمتهنون الزراعة والغوص للبحث عن اللؤلؤ وصيد الأسماك.

ويعود تاريخ وتراث البلاد إلى آلاف السنين إلى العصر الحجري الأخير خلال الفترة 4500 - 6000 قبل الميلاد.

السياحة :

على الرغم من أن دولة الإمارات ليست منطقة جذب سياحي تقليدي، إلا أنها دائماً كانت داراً رحبة للزائرين. وقد اكتملت تقاليد الضيافة والكرم العربي الأصيل الآن ببنية تحتية من أحدث الطرق والفنادق ووسائل الاتصال والمطارات والمواني وغيرها من الخدمات والتسهيلات.

وأولت الدولة اهتماما كبيراً بصناعة السفر والسياحة خاصة فيما يتعلق بتسهيل إجراءات الدخول للزائرين.

وساهمت مشروعات التشجير العملاقة في إضفاء رونق من الخضرة والجمال وازدانت المدن والبوادي بحلل بهية من الحدائق الغناء والظلال الوارفة التي أصبحت مرتعاً خصباً لتوليد وتكاثر الأنواع النادرة من الطيور المهاجرة، هذا علاوة على المحميات الطبيعية التي تستضيف سنوياً أنواع شتى من الطيور المهاجرة، وأضحت ملاذاً آمناً لأصناف نادرة من الحيوانات البرية والبحرية كالمها والغزال العربي.

وبفضل المنشآت والتسهيلات الرياضية أصبحت دولة الإمارات مركزاً هاماً للأنشطة الرياضية الإقليمية والدولية كسباقات الهجن والخيول والزوارق الشراعية السريعة والسيارات والسنوكر والجولف والكريكت والتنس والتي يشارك فيها نخبة من أبطال العالم والفرق الدولية.

وأصبحت أسواق الإمارات قبلة للمتسوقين من كافة أنحاء العالم بما توفره لهم من تنوع فريد وأسعار رخيصة وخدمات ممتازة وجو آمن وخال من الجريمة، هذا إضافة للمعارض التجارية والصناعية والعسكرية التي تعرض أحدث المنتجات العالمية والتي تجتذب رجال الأعمال من كل حدب وصوب .

الطـالبة .: شروق علي أحمد . !

مترو دبي . !


{ مترو دبي }
 مترو دبي هو شبكة مترو آلي بدون سائق تم افتتاحه يوم 2009.09.09 الساعة 09:09:09 مساءً
 في مدينة دبي ثاني أكبر مدن الإمارات، يهدف المشروع إلى تخفيف حدة الازدحام المروري، وتخفيض الوقت
 المستغرق أثناء التنقل بالمواصلات.

سيشكل بنائه نموذجاً جديداً متميزاً في فن العمارة. يهدف إلى التخفيف من التلوث الناتج عن وسائل المواصلات
الاعتيادية، قيمته 15.5 مليار درهم. سيشكل حلقة ربط رئيسية تربطها مع مطار دبي الدولي.

المصممون .:



بحضور حاكم دبي سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم أنطلق في 9/9/2009م، وفي تمام الساعة 9 و9 دقائق
و 9 ثواني مترو دبي، وكانت انطلاقته بمثابة انطلاقة جديدة نحو مستقبل دبي المزدهر، ويأتي انطلاق مترو دبي متوافقًا
مع وصف الكاتب الأردني (مالك خلف البزيرات) لدبي بأنها مدينة ذات علاقة تطبيقية مع نظرية اينشتاين النسبية في كتابه (سباق الأقوياء، محمد بن راشد يسابق الزمن)، حيث يمثل المترو نقلة زمنية في نوعية الانجاز المميز على الصعيد
الاقليمي والعالمي، ولقد وصف الكاتب دبي بأنها مركبة عبور الزمن التي يديرها ويقودها سمو الشيخ محمد بن راشدآل مكتوم، وبذلك فدبي بتسارع تحقيق انجازاتها ومشاريعها تعبر نحو الزمن المستقبلي بسرعة كبيرة لتكون في صدارة الحضارة الإنسانية.


وبكونه أول مترو في الإمارات فإن المشروع يشكل مصدراً للاهتمام ويحظى بدعم كبير من الدولة أيضاً. الجدير بالذكر أن فكرة المشروع الأولى تعود إلى عام 1997، حيث تلخصت إلى أن دبي لن تستطيع الاعتماد كلياً على نظام المواصلات الاعتيادي عبر الطرق فقط لتلبية الإحتياجات المرورية المتزايدة. كما أوصت نتائج الدراسة أيضاً بالحاجة إلى وجود نظام مواصلات عابر يساعد على تخفيف الاختناق المروري.


أسماء محطات المترو :


الأعمال الإنشائية للمشروع وذالك بتأجير أسماء 23 محطة من إجمالي 47 محطة على خطي المترو.


شبكة مترو دبي
عند الانتهاء من مشروع مترو دبي وسيكون مجموعه 70 كيلومترا (43 ميل) من الخطوط، و 47 محطة
 (منها 9 محطات تحت الأرض)


قائمة المحطات :


الخط الأحمر (محطات مختارة) :
محطة ميناء جبل علي
محطة الجامعة الأمريكية في دبي
محطة مدينة الإنترنت
محطة سوق النخيل
محطة برج دبي
محطة المدينة المالية
محطة أبراج الإمارات
محطة مركز التجارة العالمي
محطة مركز برجمان التجاري
محطة ساحة الأتحاد
محطة المبنى 1 مطار دبي الدولي
محطة المبنى 3 مطار دبي الدولي
محطة مقر الإمارات
محطة الراشدية
الخط الأخضر (محطات مختارة) :
محطة جداف
محطة مدينة الرعاية الصحية
محطة عود ميثاء
محطة مركز برجمان التجاري
محطة ساحة الإتحاد
محطة المنطقة الحرة بالمطار
محطة القصيص
محطة دبي فيستيفال سيتي

عمل الطالبة .: شروق علي أحمد . !


الأربعاء، 25 مايو 2011

زايد والتعليم في الإمارات

زايد والتعليم في الإمارات

العلم نور يضيء العقول المتخلفة ونبراس يفتح أمام ناظريك الدروب المظلمة ، وهو الطريق الوحيد الذي يجب أن تسلكه أي أمة ترغب في أن تقيم حضارة عظيمة تفاخر بها بين الأمم والعلم هو الزاد الوحيد الذي يحمله الإنسان فيصبح لحياته قيمة ولوجوده هدف ولذلك فتح زايد أمام أبناء الإمارات كل أبواب العلم والتعلم وأعطى الغالي والثمين لهذا الهدف قائلاً للشباب : أنتم الثروة الحقيقية لهذا الوطن وأنتم درعها الواقي وسياجها الحصين الذي يحميها من طمع الطامعين !!

فكيف لأمة أن تقوم بالدفاع عن أرضها ومكتسباتها بلا سلاح وبلا قوة ؟! وهل هناك سلاح يوازي سلاح العلم والإيمان ؟!؟ وهل هناك قوة توازي رجولة وشجاعة الشباب !؟؟

أدرك زايد وفي السنوات الأولى من عمر دولة الاتحاد أن العلم والعمل هما الطريق نحو رفعة الأمة وتقدمها وبناء الإنسان فسارع زايد إلى إعطاء الأوامر السامية ببناء المدارس ومراكز التعليم في مختلف مناطق الدولة كما أمر باستقدام المدرسين والمدرسات من الدول العربية الشقيقة مثل مصر وسوريا والأردن لتعليم أبناء الإمارات وزرع الأخلاق والعلوم في عقولهم ونفوسهم وفعلاً وخلال سنوات قليلة فقط قامت الدولة ببناء المدارس وتم إرسال الطلاب نحو المدارس وتم توفير كل ما يحتاجون إليه من كتب وقرطاسية وثياب ووسائل نقل و... حتى تعاقبت الأجيال المتعلمة إلى أن توجت المسيرة التعليمية في الدولة بافتتاح جامعة الإمارات العربية المتحدة عام 1977 ولابد من الإشارة إلى أن المناهج الدراسية في الدولة كانت مأخوذة من الدول العربية المجاورة وخاصة الكويت فقامت وزارة التربية والتعليم بإنشاء مناهج تعليمية خاصة بها تتمشى مع ما يجب أن يتعلمه الطالب الإماراتي في المراحل الدراسية المختلفة ولتكون هذه المناهج على أعلى مستوى وآخر ما تظمنته العلوم الحديثة وفي مختلف المواد .

وتستمر المسيرة التعليمية في الدولة ومن تطور إلى تطور تم إنشاء كليات التقنية العليا ومن ثم جامعة زايد بالإضافة إلى الجامعات الخاصة الموجودة في الدولة مثل الجامعة الأمريكية وجامعة عجمان للعلوم والتكنولوجيا والبيان والاتحاد وغيرها لتصبح الإمارات وخلال فترة وجيزة مركزاً لانطلاق العلم إلى الدول القريبة والصديقة .

ونقولها اليوم وبكل فخر أن دولة الإمارات ومع مرور الأيام بدأت تتخلص من الأمية شيئاً فشيء حيث أن الدستور يكفل للمواطن حق العلم وحق العلاج بالمجان وبدأت الإمارات بتعاقب السنوات تتخلص من رواسب سنوات طويلة من الجهل والتخلف وأصبحت الأمية عند الأجيال الجديدة في الإمارات هي الأمية في استخدام الحاسب الآلي .

ولابد من الإشارة إلى أن دولة الإمارات من أوائل الدول في الشرق الأوسط والتي جعلت مادة الحاسب الآلي مادة من ضمن المواد الرئيسية التي يتعلمها الطلاب في الإمارات.

والآن وبعد مرور أكثر من ثلاثين سنة على قيام الاتحاد زادت أعداد الحاصلين على الشهادات الجامعية وكذلك الحاصلين على شهادات التعليم العالي وأصبح من أبناء الإمارات من هو طبيب ومن هو مهندس ومحامي وأستاذ ومن حق الإماراتي أن يفتخر عندما يشاهد دكتوراً إماراتياً وهو يلقي المحاضرات على طلابه بل ومن حقه أن يعتز وينتشي عندما تقوم بالكشف وإعطاء العلاج طبيبة إماراتية من أبناء البلد ..

نعم .. قالها زايد ذات يوم : ما فائدة المال والثروة إن لن تسخر لبناء الإنسان وتعليمه ؟! وقد قال الشاعر:

العلم يرفع بيتاً لا عماد لــه .... والجهل يهدم بيت العز والكرم

فيديو عن انجازات و أقوال صاحب السمو الشبخ زايد رحمه الله

http://youtu.be/th2hZl84dN0

http://www.uaehandball.com/ar/video-video-40.aspx

عمل الطالبة : خدية سعيد

الصف : العاشر/5